لهذا العلم حكاية بدأت بحلم صعب وتحديات كبيرة، لكن الحلم تحقق واستمر بإرادة قيادة لا تعرف المستحيل، وشعب محبّ ومخلص. وكما تحيك هذه الأم بخيوطها عَلم الوطن، خيطت معانيه وألوانه وقيمه بأحلام تمسّك بها شعب مضى خلف الراية بكل ما تتطلبه الرايات المنصورة لبناء وطن فريد يحتضن العالم بقيمه السامية.
لكل علم حكاية.. لكن لعلمنا الغالي حكاية خاصة ترويها الوقائع والنتائج والأحلام.. إنه علمنا، علم الإمارات، فليبقَ عالياً وشامخاً، ولتبقَ الأعين ترنو إليه، والأذرع ترفعه خفاقاً في القلوب والسماء.