Close Menu
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • اخر الاخبار
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • ميديا
    • مقالات
    • لايف ستايل
رائج الآن

سامسونج تكشف عن Exynos 2600.. أول معالج للهواتف بتقنية تصنيع قدرها 2 نانومتر

2025-12-20

“شروق الشمس”.. مشروع أميركي لتحويل غزة إلى مدينة تكنولوجية متطورة

2025-12-20

1.25 مليون إجمالي الحضور الجماهيري «غير المسبوق» لكأس العرب

2025-12-20
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • اخر الاخبار
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • ميديا
    • مقالات
    • لايف ستايل
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
الرئيسية»اخبار الإمارات»مواطنون يصنعون فرص العمل على مقاس الطموح
اخبار الإمارات

مواطنون يصنعون فرص العمل على مقاس الطموح

فريق التحريربواسطة فريق التحرير2025-12-205 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

في مجتمع اقتصادي سريع النمو، ووسط فرص تجارية ومبادرات حكومية تحفّز ريادة الأعمال، نشهد تحولاً لافتاً في توجهات الشباب الإماراتي. لم يعد التمسك بالتخصص الأكاديمي هو الضمانة الوحيدة للمستقبل المهني، بل أصبحنا نرى أعداداً متزايدة من المواطنين يختارون مسارات وظيفية غير تقليدية، مبنية على الشغف، والجرأة، وفهم عميق لاحتياجات السوق. هذه الظاهرة الاجتماعية الجديدة، التي تتجاوز حدود ريادة الأعمال التقليدية، تؤكد أن النجاح لم يعد حكراً على خريجي كليات معينة، بل هو نتيجة الإصرار، والابتكار، والاستعداد لخوض التحديات.

من مقاعد الدراسة إلى ساحة الأعمال: قصة تحول

لم تعد قصص النجاح المبنية على تحويل الهوايات والأفكار المبتكرة إلى مشاريع تجارية مجرد استثناءات، بل أصبحت نماذج ملهمة للشباب الطموح. هذه التحولات تعكس وعياً متزايداً بأهمية استكشاف الفرص المتاحة، وعدم الاكتفاء بالشهادة الأكاديمية كهدف نهائي. الشباب اليوم يبحث عن الاستقلالية المالية، والتعبير عن الذات، والمساهمة الفعالة في بناء اقتصاد وطني متنوع.

ثامر النقبي.. قصة شغف بالتجارة

ثامر النقبي، خريج هندسة إلكترونيات من جامعة كامبريدج، يمثل نموذجاً واضحاً لهذا التحول. لم يمنعه تخصصه الهندسي من تحقيق حلمه القديم في عالم التجارة. يبتسم النقبي حين يستذكر بداية رحلته: «منذ طفولتي أحب التجارة، كنت أشعر بأن مشروعي الشخصي هو مكاني الطبيعي». بدأ النقبي مشواره بمحل لبيع الأدوات المنزلية، ثم توسع ليشمل مشاريع ناجحة في مجال الاستجمام للرجال والنساء مثل “إسطنبول سبا” و “إيليت سبا”. لم يتوقف طموحه عند هذا الحد، بل امتد ليشمل تنظيم الحفلات والمناسبات، ومحلات الورد والعطور، وحتى مكتباً للطباعة وتخليص المعاملات لتسهيل إجراءات تراخيصه.

ويؤكد النقبي أن العمل في مجال يحبه يمنحه متعة لا تضاهيها صعوبات، حتى في ظل التحديات الكبيرة التي واجهها، مثل أزمة جائحة كورونا التي اضطرته لإغلاق مؤقت ومواصلة دفع رواتب موظفيه. ويوجه نصيحة قيمة للشباب: «اكسر خوفك.. سخّر هوايتك في ما ينفعك.. كل مؤسسات الدولة تدعمك».

مريم الزعابي.. دمج الشغف بالورد والكوفي

مريم الزعابي، خريجة هندسة جيولوجية وبترول، هي مثال آخر على الشباب الذين اختاروا طريقاً مختلفاً. لم تستسلم الزعابي لضغوط المجتمع التي تدعوها للعمل في مجال تخصصها، بل قررت أن تسير خلف شغفها بالورد والتصاميم والطباعة. افتتحت مشروعها الأول “مرش”، وهو محل ورد يجمع بين جمال الزهور ونكهة القهوة، لتكون أول رخصة بهذا الدمج في رأس الخيمة. وتقول الزعابي: «المجتمع قال لي اشتغلي في تخصصك.. لكن اخترت أن أعمل في شيء أحبه وأتميز فيه».

لم تتوقف الزعابي عند هذا الحد، بل استوردت ديكوراً كاملاً من الخارج لفرعها، وتحدت صعوبات الشحن والنقل، وتطورت لتشمل مجال العطور والتصاميم والطباعة الأكريليك. وتؤكد على أهمية التحديث المستمر لتحقيق التميز، وتضيف: «التميز يحتاج تحديثاً مستمراً». أحد أكبر التحديات التي واجهتها كان استقطاب وتدريب العمال، مع احتمال خسارتهم بسبب عروض أفضل.

من الهندسة إلى الهايبر ماركت: قصة الإخوة الشحي

المهندسان عبدالله ومحمد القارة الشحي، خريجا هندسة إلكترونيات الطيران، قررا تغيير مسارهما المهني بالكامل نحو الاستثمار في المشاريع التجارية. يختصر عبدالله التجربة ببضع كلمات: «طموحنا أكبر من الدوام». ويوضح أن العائلة تمتلك خبرة في مجال التجارة، لكن التحدي الحقيقي كان في إنشاء مشروع ميداني يعتمد على جهودهم الذاتية دون الاستعانة باستشاريين.

أطلق الإخوة الشحي “سبارك هايبر ماركت” في رأس الخيمة، وهو مشروع يندر أن يديره مواطنون بالكامل، من عمليات الشراء إلى التشغيل. ويقولان: «صممناه من الألف إلى الياء، من دون شركاء أو استعانة بأشخاص من جنسيات أخرى، وهذه مخاطرة». على الرغم من عروض العمل والرواتب الثابتة، اختار عبدالله «رحلة غير مضمونة»، مؤمناً بأن «الرزق بيد رب العالمين.. لا أخاف من الخسارة». ويؤكدان على أهمية الشجاعة والقناعة، وعلى الدعم الذي تقدمه الدولة لرواد الأعمال.

فاطمة الشرهان.. طموح نحو علامة تجارية عالمية

فاطمة الشرهان، عضو مجلس شباب رأس الخيمة وخريجة العلوم التطبيقية، بدأت بفكرة بسيطة وهي جمع بقايا القماش وتحويلها إلى منتجات تكنولوجية مبتكرة. حصلت على دعم من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وتم عرض مشروعها في معرض جيتكس، قبل أن تتوقف بسبب جائحة كورونا. لم تستسلم الشرهان، بل انتقلت إلى مجال التصميم وإدارة المشاريع، ثم قررت إنشاء علامة تجارية للحقائب الجلدية الطبيعية “أفينيه”، بالتعاون مع مصنع في إيطاليا.

وتواجه الشرهان تحديات تتعلق بالتكاليف العالية، والاختلافات في التراخيص بين الإمارات، وصعوبات الشحن، بالإضافة إلى الحاجة إلى رأس مال كبير. ومع ذلك، تقول بثقة: «نحن في دولة المستحيل.. لا شيء لا نستطيع تحقيقه».

وعي متقدم ودعم حكومي لـ رواد الأعمال الإماراتيين

تؤكد آمنة محمد الشحي، مستشارة الموارد البشرية وتطوير المواهب وريادة الأعمال، أن هذا التحول في توجهات الشباب يعكس وعياً متقدماً لديهم، يتماشى مع النمو السريع الذي يشهده الاقتصاد الوطني. وترى أن الجيل الحالي ينظر إلى التخصص الجامعي كمرحلة تأسيسية، بينما يصنع مساره المهني بناءً على الفرص المستقبلية والمهارات المطلوبة في سوق العمل المتغيرة. وتضيف أن هذا التحول مدفوع أيضاً بميول الشباب إلى استكشاف مجالات غير تقليدية، وبدعم الدولة لريادة الأعمال.

الاستقلال المالي والفرانشايز كخيار استراتيجي

يرى الدكتور عمر المهيري، رائد الأعمال والمحاضر المعتمد، أن الاستقلال المالي والمرونة هما الدافعان الرئيسيان وراء توجه المواطنين نحو مشاريع خارج تخصصاتهم. ويعتبر “الفرانشايز” (الامتياز التجاري) خياراً مثالياً، لأنه نموذج مُجرّب، وعلامة معروفة، ويدعم رواد الأعمال في التشغيل، ويُقلل المخاطر، ويُسرّع الأرباح. ويحذر من الدخول في مشاريع الامتياز بدافع الاسم التجاري فقط، دون فهم شروط العقد والسوق.

هذه القصص الملهمة تؤكد أن المستقبل المهني في الإمارات لم يعد محصوراً في التخصصات الأكاديمية التقليدية، بل يفتح آفاقاً واسعة أمام الشباب الطموح الذين يمتلكون الشجاعة والإصرار على تحويل أحلامهم إلى واقع. الدولة، بدورها، توفر البيئة الداعمة والمحفزة لتحقيق هذه الطموحات، وترسخ دور الشباب كشريك رئيس في بناء اقتصاد المستقبل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بدء مرحلة الاختبارات النهائية للقمر الصناعي “الشارقة سات-2”

2025-12-19

شرطة الشارقة تعلن احتواء تداعيات المنخفض الجوي دون تسجيل حوادث بليغة

2025-12-19

بلدية دبي تعلن إعادة افتتاح الشواطئ والحدائق العامة

2025-12-19

مطار دبي: إلغاء وتأخير بعض الرحلات بسبب الأحوال الجوية

2025-12-19

«عيب مصنعي» في مطحنة توابل يتسبب في بتر إصبع ربة منزل

2025-12-19

للمرة الأولى.. السماح باستخدام «القنّب الصناعي» في المنتجات الطبية بالدولة

2025-12-19

رائج الآن

تريندينغ

“شروق الشمس”.. مشروع أميركي لتحويل غزة إلى مدينة تكنولوجية متطورة

بواسطة فريق التحرير
اخبار الرياضة

1.25 مليون إجمالي الحضور الجماهيري «غير المسبوق» لكأس العرب

بواسطة فريق التحرير
مال واعمال

«دبي المالي» يستقطب سيولة بـ 3.27 مليارات درهم في أسبوع

بواسطة فريق التحرير

اختيارات المحررين

بريجيت ماكرون تعتذر عن إساءتها لناشطات نسويات

2025-12-20

واشنطن تضغط من أجل هدنة إنسانية في السودان مع دخول العام الجديد

2025-12-20

حفلات رأس السنة في الإمارات.. باقات شعبية وحزم «أيقونية» من الرفاهية

2025-12-20

مواطنون يصنعون فرص العمل على مقاس الطموح

2025-12-20
© 2025 اخبار الإمارات اليوم. جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter