Close Menu
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • اخر الاخبار
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • ميديا
    • مقالات
    • لايف ستايل
رائج الآن

روسيا تتقلد 13 ميدالية.. وتتصدر «عالم الملاكمة» في دبي

2025-12-15

إسرائيل تتوقع تعمق واتساع هجمات ضد أهداف إسرائيلية ويهودية في العالم

2025-12-15

ترامب يقرّ بإمكانية خسارة الجمهوريين انتخابات التجديد النصفي في 2026

2025-12-15
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • اخر الاخبار
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • ميديا
    • مقالات
    • لايف ستايل
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
الرئيسية»تريندينغ»مصادر أمنية إسرائيلية ضد زامير: الحرب لا تشمل أهدافا واضحة
تريندينغ

مصادر أمنية إسرائيلية ضد زامير: الحرب لا تشمل أهدافا واضحة

فريق التحريربواسطة فريق التحرير2025-04-163 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

ادعى رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، في ردّه على عرائض الاحتجاج ضد استئناف الحرب على غزة التي نشرها عناصر الاحتياط في الجيش الإسرائيلي، أن استئناف الحرب “لن يشكل خطرا على المخطوفين” وأن الهدف هو ممارسة ضغط عسكري على حماس ودفعها إلى الموافقة على صفقة تبادل أسرى.

ورغم اتساع نشر العرائض المطالبة بإعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة ووقف الحرب من أجل تحقيق ذلك، إلى أذرع عديدة في الجيش الإسرائيلي، إلا أن زامير وقيادة الأذرع، وخاصة قائد سلاح الجو، تومِر بار، قرروا إقصاء الموقعين على العرائض عن الخدمة العسكرية.

وأفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، اليوم الأربعاء، بأن إقصاء جميع الموقعين على هذه العرائض من الخدمة العسكرية “من شأنه أن يلحق ضررا شديدا بالكفاءات العملياتية للجيش الإسرائيلي، الأمر الذي سيؤدي إلى زج زامير في ركن أسوأ”.

وأشارت الصحيفة إلى أن مصادر أمنية إسرائيلية رفيعة منقسمون في آرائهم حول كيفية التعامل مع عناصر الاحتياط الذين وقعوا على العرائض، لكن جميعهم متفقون على أن “أمرا ما هنا ليس على ما يرام، وليس واضحا لنا أبدا إلى أين تتجه هذه الحرب”، وانتقدوا أقوال زامير إن استئناف الحرب لا تشكل خطرا على الأسرى في غزة.

ونقلت الصحيفة عن أحد المصادر الأمنية قوله إنه “ليس مستغربا أن يقول ذلك وزير الأمن (يسرائيل كاتس)، فهو خادم ومكبر صوت لنتنياهو. ولا توجد أي توقعات أخرى منه. لكن أن يضع رئيس أركان الجيش كل ثِقله على هذه الأمور، وعلى الادعاء أن الجميع في جهاز الأمن والجيش يؤيدون هذه العملية العسكرية، هي أقوال مستغربة جدا على الأقل. وهي أقوال تعزز الاشتباه بأن رئيس أركان الجيش يدعم الحكومة بشكل مخالف لاعتبارات عسكرية نقية”.

وأشارت المصادر الأمنية ذاتها إلى إحباط الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، خططا إسرائيلية لمهاجمة إيران، بإعلانه أنه يعتزم الدخول في مفاوضات مباشرة مع طهران حول اتفاق نووي جديد، وأن هذا الوضع “من شأنه أن يقود نتنياهو إلى الإيعاز بتعميق العملية العسكرية في غزة”.

وأضافت الصحيفة أنه بموجب هذا التحليل، سيبقى نتنياهو في هذه الأثناء بدون هجوم في إيران وكذلك بدون اتفاق سلام مع السعودية، “وهاتان القضيتان اللتان اعتزم نتنياهو بالتوجه بهما إلى الانتخابات المقبلة. وقد سُلب من نتنياهو هذان الإنجازان، وربما برؤيته، لا قدّر الله، هذا سيُبقي لديه فقط احتلال غزة والقضاء على حماس، وليذهب المخطوفون إلى الجحيم. فالجيش الإسرائيلي يعمل بموجب ساعة الحرب. وإذا كان في ذروة استعدادات لمهاجمة إيران وتم إلغاء ذلك أو إبطاء هذه الاستعدادات، فإنه لربما سيريد الجيش الإسرائيلي شن عملية عسكرية أشد في غزة”.

ونقلت الصحيفة عن مصادر رفيعة في الجيش الإسرائيلي وأجهزة الاستخبارات ووحدة الأسرى والمفقودين، قولها حيال الحرب على غزة، إنها “لا تشمل أهدافا واضحة وقابلة للتحقيق، وتشكل خطرا شديدا على المخطوفين، وتخلد وحسب الأسباب التي بسببها الحرب مستمرة منذ سنة ونصف السنة”.

وضع الجيش الإسرائيلي منذ بداية الحرب علامات على مناطق في قطاع غزة يشتبه بوجود أسرى إسرائيليين فيها، وذلك بموجب معلومات استخباراتية جمعتها شعبة الاستخبارات العسكرية والشاباك، ويحظر على سلاح الجو أن يقصفها وعلى القوات البرية الاقتراب منها، حسب الصحيفة.

لكن الصحيفة ذكرت أيضا أن ثمة شكوكا كبيرة حيال “حجم ودقة المعلومات الاستخباراتية التي كانت بحوزة الجيش الإسرائيلي، إضافة إلى أن عدد المخطوفين كبير ويحتجزون في أماكن كثيرة”.

وقال مصدر أمني رفيع للصحيفة إنه “كانت هناك فجوات فارغة في المعلومات الاستخباراتية وعدم يقين، وتعين أحيانا اتخاذ قرارات رغم هذا الوضع، لأنه من دون اتخاذ قرارات لم نكن سنتقدم إلى أي مكان في غزة. وهكذا هو الوضع عندما تحاول تحقيق هدفين متناقضين، إنقاذ حياة أشخاص من نوع (أسرى إسرائيليين) وإنهاء حياة أشخاص من نوع آخر (فلسطينيين). ولم يقل أي أحد في أي جهاز أمني أمرا كالذي قاله رئيس أركان الجيش، وكأن عملية عسكرية بقوة متزايدة في غزة لا تشكل خطرا على جميع المخطوفين”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إسرائيل تتوقع تعمق واتساع هجمات ضد أهداف إسرائيلية ويهودية في العالم

2025-12-15

ترامب يقرّ بإمكانية خسارة الجمهوريين انتخابات التجديد النصفي في 2026

2025-12-15

الاحتلال يصدر قرارا بهدم 25 مبنى في مخيم نور شمس

2025-12-15

«فورد» تُحذّر من تحول شركات صناعة السيارات الكهربائية في أوروبا إلى «قرى مهجورة»

2025-12-15

قوات الاحتلال تقتحم مدينة البيرة

2025-12-15

الولايات المتحدة تعزز التعاون الدفاعي في جنوب شرق آسيا

2025-12-15

رائج الآن

تريندينغ

إسرائيل تتوقع تعمق واتساع هجمات ضد أهداف إسرائيلية ويهودية في العالم

بواسطة فريق التحرير
تريندينغ

ترامب يقرّ بإمكانية خسارة الجمهوريين انتخابات التجديد النصفي في 2026

بواسطة فريق التحرير
ميديا

اكتشاف آلية جديدة لوصول الهرمونات إلى الدماغ

بواسطة فريق التحرير

اختيارات المحررين

بسبب «مشاكل عائلية» .. طبيب عراقي يحرق زوجته الطبيبة في سيارتها

2025-12-15

جاهزية ميدانية شاملة في دبي والشارقة وعجمان للتقلبات الجوية وهطول الأمطار

2025-12-15

الاحتلال يصدر قرارا بهدم 25 مبنى في مخيم نور شمس

2025-12-15

حجز موعد صيانة عبداللطيف جميل 2026 بالتفصيل

2025-12-15
© 2025 اخبار الإمارات اليوم. جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter