Close Menu
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • اخر الاخبار
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • ميديا
    • مقالات
    • لايف ستايل
رائج الآن

لماذا لا تنجح إسرائيل في فرض قيادة على الفلسطينيين؟

2025-12-06

بحث توحيد الإجراءات بين «جمارك دبي» و«الاتحادية للضرائب»

2025-12-06

كندا ترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب

2025-12-06
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • اخر الاخبار
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • ميديا
    • مقالات
    • لايف ستايل
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
الرئيسية»تريندينغ»لماذا لا تنجح إسرائيل في فرض قيادة على الفلسطينيين؟
تريندينغ

لماذا لا تنجح إسرائيل في فرض قيادة على الفلسطينيين؟

فريق التحريربواسطة فريق التحرير2025-12-064 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

منذ الأيام الأولى لحرب الإبادة على غزة، كان واضحاً أن إنتاج الفوضى وهندستها هدفٌ رئيسي للآلة الإسرائيلية. فالفوضى بالنسبة لإسرائيل ليست نتيجة جانبية، بل أداة سياسية وأمنية تُستخدم لإعادة تشكيل البيئة الفلسطينية وتفكيك بنيتها المجتمعية. وفي قلب هذه الهندسة برزت محاولة تصنيع واجهات فلسطينية “جاهزة” يُقدَّم أصحابها كبدائل قيادية أو أصوات معتدلة تتحدث بلسان الاحتلال. هذا المقال يتناول محاولات إسرائيل لفرض قيادة فلسطينية بديلة، وآخرها مقتل ياسر أبو شباب، وكيف تكشف هذه الأحداث عن هشاشة هذه المشاريع.

محاولات إسرائيل لـ “هندسة” الواقع الفلسطيني

لطالما سعت إسرائيل إلى التحكم في المشهد السياسي الفلسطيني، ليس فقط من خلال الاحتلال العسكري، بل أيضاً من خلال محاولات إعادة تشكيل الهوية الفلسطينية والقيادة. هذه المحاولات ليست جديدة، بل هي جزء من استراتيجية أوسع تهدف إلى إضعاف المقاومة الفلسطينية وتأمين مصالح إسرائيلية طويلة الأمد. فالهدف المعلن أو الضمني هو إيجاد بدائل “قابلة للإدارة” للقيادة الفلسطينية الحالية، والتي تعتبرها إسرائيل غير راغبة في التعاون أو غير قادرة على فرض الأمن والاستقرار من وجهة نظرها.

الفوضى كأداة سياسية

إن التركيز على إحداث الفوضى في غزة ليس مجرد نتيجة للحرب، بل هو جزء أساسي من الخطة الإسرائيلية. الفوضى تخلق بيئة مناسبة لظهور قوى بديلة، وتضعف المؤسسات القائمة، وتزيد من الاعتماد على إسرائيل في توفير الأمن والخدمات. هذه الاستراتيجية تهدف إلى تقسيم المجتمع الفلسطيني وإضعاف وحدته الوطنية، مما يسهل عملية السيطرة والتحكم. كما أن إسرائيل تستغل الفوضى لتبرير تدخلاتها العسكرية وتوسيع نفوذها في المنطقة.

مقتل ياسر أبو شباب: فشل نموذج “البديل”

مقتل ياسر أبو شباب، أحد أبرز وجوه التعاون مع الاحتلال في رفح، يمثل علامة فارقة في هذا السياق. كان أبو شباب يُصوَّر في الخطاب الإسرائيلي كمرشح محتمل لإدارة الجنوب، أو كشخص يستطيع ملء فراغ سياسي ما بعد الحرب. لكن مقتله كشف عن هشاشة هذا البناء، وعن عدم وجود قاعدة شعبية حقيقية تدعمه. فقد كان أبو شباب يعتمد بشكل كبير على الدعم الإسرائيلي، وعندما غاب هذا الدعم، لم يتمكن من الصمود أمام الضغوط المحلية.

غياب الشرعية المحلية

أبو شباب لم يكن يمتلك الشرعية اللازمة لقيادة المجتمع الفلسطيني. كان يُنظر إليه على أنه عميل للاحتلال، وأنه يسعى لخدمة مصالح إسرائيل على حساب مصالح شعبه. هذا النظرة السلبية أدت إلى عزله عن المجتمع، وجعلته هدفاً سهلاً للمعارضين. كما أن عدم ارتباطه بأي مؤسسة فلسطينية رسمية أو مدنية ساهم في إضعاف موقفه. إن محاولة فرض قيادة من الخارج، أو من خلال التعاون مع الاحتلال، محكوم عليها بالفشل في ظل وجود هوية وطنية فلسطينية قوية.

الروايات المتناقضة ومحاولة تبرئة الاحتلال

بعد إعلان مقتل أبو شباب، انتشرت موجة من الروايات المتناقضة، عائلية، قبلية، جنائية، داخلية، وكل جهة تحاول صياغة الحدث بما يخدم مصالحها. ورغم تعدد السرديات، يجمعها هدف واحد: إبعاد المسؤولية عن الاحتلال، ونفي قدرة المقاومة على تنفيذ العملية خلف خطوط السيطرة الإسرائيلية. الرواية التي تخدم إسرائيل أكثر من غيرها بسيطة: الرجل قُتل في “خلاف داخلي”، لا وجود لعملية منظمة، ولا اختراق لغزة المحاصرة، ولا فشل في “المنطقة العازلة”.

دور المقاومة الفلسطينية

إن تجاهل دور المقاومة الفلسطينية أو التقليل منه لا يغير حقيقة أن الكثيرين في غزة لم يتفاجأوا بمقتله. فقد كان مطلوباً لجهات مختلفة، بسبب ممارسات مجموعته، أو بسبب تهديده للأمن المحلي، أو حتى بسبب الخزي من دوره. هذا يعكس حقيقة واضحة: لا توجد قوة قادرة على حماية من يختار العمل تحت عباءة الاحتلال. المقاومة الفلسطينية، على الرغم من التحديات التي تواجهها، لا تزال قوة مؤثرة في غزة، وقادرة على إيصال رسالة واضحة إلى كل من يسعى للتعاون مع الاحتلال.

فشل مشروع الاحتلال في فرض قيادة

إن مقتل أبو شباب لا ينهي ظاهرة التعاون، لكنه يكشف محدودية مشروع الاحتلال في فرض قيادة من فوق. القيادة الفلسطينية لا تُفرض بالعسكر، ولا تُنتَج في غرف الأمن، ولا تُزرع داخل مجتمع حيّ يمتلك تجربته ووعيه وإلى حد كبير من مناعته. مهما بدا “البديل” قوياً في الظاهر، يظل الحلقة الأضعف في بيئة تاريخها الاجتماعي والسياسي أعمق من أن يُختَزل بقرار إسرائيلي. إسرائيل تكرر الخطأ نفسه: محاولة صناعة قيادة، بدل الاعتراف بشعب يقاتل من أجل الحرية وتقرير المصير.

غزة: ذاكرة جماعية أقوى من أي مشروع خارجي

غزة، بتاريخها وذاكرتها الجماعية، ليست ساحة يمكن فيها إسقاط زعيم جاهز وانتظار تصفيق الناس. إن محاولات إسرائيل لفرض قيادة بديلة محكوم عليها بالفشل، لأنها تتجاهل الحقائق الأساسية حول الهوية الفلسطينية والوحدة الوطنية. إن الشعب الفلسطيني هو الذي يختار قيادته، وليس الاحتلال. القيادة الفلسطينية الحقيقية هي تلك التي تنبع من رحم الشعب، وتعبر عن تطلعاته وآماله. إن البحث عن بدائل قيادية فلسطينية من قبل إسرائيل هو مجرد وهم، ومحاولة يائسة لإعادة تشكيل الواقع الفلسطيني بما يخدم مصالحها. إن فهم السياسة الإسرائيلية في غزة يتطلب إدراك هذه الحقيقة الأساسية.

في الختام، مقتل ياسر أبو شباب ليس مجرد حادث فردي، بل هو جزء من صراع أوسع حول مستقبل فلسطين. إنه يكشف عن فشل مشروع إسرائيل في فرض قيادة بديلة، وعن قوة الهوية الفلسطينية والوحدة الوطنية. إن مستقبل فلسطين يحدده الشعب الفلسطيني نفسه، وليس الاحتلال. ندعو إلى دعم الحق الفلسطيني في تقرير المصير، وإلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كندا ترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب

2025-12-06

سعر صرف الدولار مقابل الشيكل اليوم السبت 6 ديسمبر 2025

2025-12-06

قادة الاتحاد الأوروبي يحاولون إنقاذ اتفاق تمويل أوكرانيا

2025-12-06

الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة بحلول نهاية العام

2025-12-06

«البنتاغون» تصادق على اتفاق «أوكوس» مع أستراليا بعد مراجعته

2025-12-06

الأرصاد الجوية: طقس غزة اليوم السبت 6 ديسمبر 2025

2025-12-06

رائج الآن

مال واعمال

بحث توحيد الإجراءات بين «جمارك دبي» و«الاتحادية للضرائب»

بواسطة فريق التحرير
تريندينغ

كندا ترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب

بواسطة فريق التحرير
اخبار الرياضة

افتتاح مكرر وفرصة للثأر.. مفارقات في كأس العالم 2026

بواسطة فريق التحرير

اختيارات المحررين

جوجل تكشف عن أفضل إضافات كروم لعام 2025

2025-12-06

اتفاق شفهي على تأجير سيارة يكلف شاباً 114.9 ألف درهم

2025-12-06

رابط حجز موعد وزارة العدل الكويت 2026

2025-12-06

سعر صرف الدولار مقابل الشيكل اليوم السبت 6 ديسمبر 2025

2025-12-06
ad1
© 2025 اخبار الإمارات اليوم. جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter