كانت السترة الرياضية التي ارتداها أسطورة كرة السلة الأميركي، مايكل جوردان، على مضض أثناء حصوله على الميدالية الذهبية الأولمبية في حيازة براين ماكنتاير لأكثر من ثلاثة عقود، وشعر بأنه حان الوقت ليتمتع شخص آخر بها.
السترة ذات الألوان الأحمر والأبيض والأزرق من «ريبوك»، التي أجبر جوردان على ارتدائها على منصّة تسليم الميداليات مع عضوين آخرين من أول فريق «أحلام» لكرة السلة الأميركية في أولمبياد برشلونة 1992، من المقرر أن تعرض في مزاد.
كان جوردان رافضاً ارتداء السترة وقتها، لأنه كان ملتزماً بعقد مع شركة «نايك».
وتعرض «دار سوثبي» للمزادات السترة في مزاد يستمر حتى 28 يونيو.
وتقدر الدار قيمة السترة بين مليون وثلاثة ملايين دولار.