في ساحات دبي الأصيلة، وبين جنبات ماضيها العريق، والملامح التي تسرد فصولاً من زمن الآباء والأجداد وحياة الأولين.. زوار من جهات العالم المختلفة يتلاقون في رحاب المدينة المضيافة، وتحديداً في منطقة السيف، يستمتعون بجولاتهم فيها، ويحرصون على توثيق لحظاتهم الجميلة بالصوت والصورة والابتسامة، في ظل «قلب» يعبّر عن مدى المحبة لمدينة اتفق على تقديرها الجميع، ويرون فيها واحة للتعايش وصناعة الفرح والسعادة، وقبل كل هذا نموذجاً للتطور والإبهار والإنجاز والمشروعات العملاقة والعمل بلا كلل، وكأنها في سباق يومي مع الزمن من أجل صناعة المستقبل، وليس انتظاره.