لا تكتمل فرحة العيد لدى كثير من الفتيات والنساء من دون طقوسه المعتادة، من تجهيزات الكعك والحلويات اللذيذة، إلى الرسوم الجميلة التي تزين الأيادي والمعاصم والأرجل، والتي صارت تتنوع تشكيلاتها لتضفي عليها التكنولوجيا لمسات ورسومات وعبارات جديدة.
وفي الصور حرصت فتيات فلسطينيات في مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة، على الطقس السعيد بتزيين كفوفهن بخروف العيد، وكذلك بكلمات التهاني التي ستظل على الأيدي لفترة، حتى بعد انتهاء أيام العيد، إضافة إلى نساء فلسطينيات يجهّزن حلويات العيد من الكعك إلى البسكويت لتستقبل المهنئين، وتوزع على الأحبة خلال عيد الأضحى المبارك.