Close Menu
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • اخر الاخبار
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • ميديا
    • مقالات
    • لايف ستايل
رائج الآن

حجز حملات الحج في الامارات 2026 رابط وارقام حملات الحج

2025-12-05

تعاون بين بنك المارية و«سفن إكس» لتعزيز منظومة المدفوعات الرقمية

2025-12-05

فيلم وثائقي يُسلط الضوء على تجربة جاسيندا أرديرن السياسية

2025-12-05
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • اخر الاخبار
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • ميديا
    • مقالات
    • لايف ستايل
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
الرئيسية»لايف ستايل»جين فوندا: لم أشعر يوماً أنني محل تقدير
لايف ستايل

جين فوندا: لم أشعر يوماً أنني محل تقدير

فريق التحريربواسطة فريق التحرير2025-11-203 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

جين فوندا تكشف أسرار حياتها: التقدير المتأخر واكتشاف الذات

تعتبر جين فوندا، النجمة الأمريكية المخضرمة الحائزة على جائزتي أوسكار، أيقونة في عالم السينما والنشاط الاجتماعي. في حوار صريح ومؤثر مع مجلة “شتيرن” الألمانية، كشفت فوندا، البالغة من العمر 87 عامًا، عن جوانب خفية من حياتها العاطفية ورحلتها نحو اكتشاف الذات، مؤكدة على أهمية التقدير في العلاقات ووضع الحدود الشخصية. هذا الحوار أثار اهتمامًا واسعًا، ليس فقط بسبب شهرة فوندا، بل أيضًا لصدقها وجرأتها في التعبير عن مشاعرها وتجاربها.

غياب التقدير: جرح قديم في قلب النجمة

أفصحت فوندا عن شعور دائم بالافتقار إلى التقدير في علاقاتها طوال حياتها. وقالت بوضوح أنها لم تشعر يومًا بأنها موضع تقدير حقيقي من قبل شركائها، وهو ما ترك أثرًا عميقًا في نظرتها للعلاقات. هذا الاعتراف الصادم من نجمة عالمية يلقي الضوء على حقيقة أن الشهرة والثروة لا تضمنان السعادة العاطفية أو الشعور بالقبول.

تأثير العلاقات السابقة على الثقة بالنفس

يبدو أن هذا الغياب للتقدير أثر بشكل كبير على ثقتها بنفسها وقدرتها على وضع حدود صحية في علاقاتها. لم تتعلم فوندا كيف تقول “لا” وتحمي مساحتها الشخصية إلا في وقت متأخر من حياتها، تحديدًا في عقدها السادس. هذا التأخير في اكتساب هذه المهارة الأساسية يعكس صعوبة التحرر من الأنماط السلوكية القديمة والتوقعات المجتمعية. إن إدراكها بأن “كلمة (لا) تعني جملة كاملة” كان بمثابة نقطة تحول حقيقية في حياتها، ومنحها شعورًا بالاستقلالية والسيطرة على مصيرها.

أهمية اللطف والتقدير في اختيار الشريك

تؤكد فوندا الآن على أهمية اللطف والتعاطف في اختيار الشريك، وهي قناعة لم تصل إليها إلا بعد سنوات طويلة من التجارب. في شبابها، كانت تعتقد أن الجاذبية هي العامل الأهم في العلاقة، لكنها أدركت الآن أن هذا الاعتقاد كان خاطئًا. “صدقوني، هذا لن ينجح”، تقول فوندا بحكمة، مشيرة إلى أن العلاقات المبنية على الجاذبية الجسدية وحدها محكوم عليها بالفشل. العلاقات الناجحة، في رأيها، تتطلب أساسًا من الاحترام المتبادل والتقدير الحقيقي لشخصية الآخر.

الشيخوخة والتأمل الذاتي: رحلة نحو الحكمة

تعتبر فوندا أن مرحلة الشيخوخة هي فرصة مثالية للتأمل الذاتي واكتشاف الذات. من خلال الكتابة والتفكير العميق في حياتها الطويلة، اكتسبت وضوحًا وثقة بالنفس لم تكن تمتلكهما من قبل. وتشير إلى أن الحكمة لا تأتي بالضرورة من كثرة التجارب، بل من القدرة على تحليل هذه التجارب وفهم معناها. هذا التأمل الذاتي يساعد على التحرر من الماضي وتقبل الحاضر والتطلع إلى المستقبل بتفاؤل.

الاستمرار في النمو والتعلم

على الرغم من تقدمها في العمر، إلا أن فوندا لا تزال تحتفظ بفضولها وانفتاحها على الحياة. وتؤكد أن الثقة بالنفس والسرور لا يتلاشيان مع التقدم في العمر، بل يمكن أن يزدادا قوة مع مرور الوقت. هذا الموقف الإيجابي تجاه الشيخوخة هو مصدر إلهام للكثيرين، ويذكرنا بأن الحياة مليئة بالفرص والتحديات في كل مرحلة منها. المرأة الناضجة، كما تجسدها فوندا، هي امرأة قوية وحكيمة ومستقلة، قادرة على الاستمتاع بالحياة وتحقيق أحلامها.

دروس مستفادة من تجربة جين فوندا

إن حوار جين فوندا مع مجلة “شتيرن” يقدم لنا دروسًا قيمة حول العلاقات الشخصية واكتشاف الذات والشيخوخة. من أهم هذه الدروس:

  • أولوية التقدير: لا تقبلوا بالعيش في علاقة تفتقر إلى التقدير والاحترام المتبادل.
  • وضع الحدود: تعلموا كيف تقولون “لا” وتحمون مساحتكم الشخصية.
  • التأمل الذاتي: خصصوا وقتًا للتفكير في حياتكم وتحليل تجاربكم.
  • اللطف والتعاطف: اختروا شريكًا يتسم باللطف والتعاطف والقدرة على التواصل العاطفي.
  • الاستمرار في التعلم: لا تتوقفوا عن النمو والتطور واكتشاف أشياء جديدة.

في الختام، يمكن القول أن جين فوندا لم تتردد في مشاركة معاناتها وانتقالاتها الشخصية، مما جعلها أكثر قربًا من جمهورها. إن قصتها هي تذكير لنا بأهمية الرعاية بالنفس والبحث عن السعادة الحقيقية، والتي لا يمكن أن توجد إلا في علاقات صحية ومُرضية وفي فهم عميق لذاتنا. ندعوكم لمشاركة هذا المقال مع من يجدون فيه صدىً لتجاربهم الشخصية، وللانضمام إلى نقاش حول أهمية التقدير والحدود في العلاقات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

فوضى في مطارات الهند

2025-12-05

حادث غطس يتسبب بحالة تشوه نادرة لغواص والطب لا يجد حلا

2025-12-05

كيت وينسلت مخرجة للمرة الأولى

2025-12-05

مواهب الإمارات في «إكسبو 2025 أوساكا».. مشاركات جمعت بين الفن والأزياء و«الاستدامة»

2025-12-05

«أبراج الإمارات».. علامة معمارية في دبي تتحول إلى مقصد للسياح

2025-12-04

وكالة: ارتفاع الحرارة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بوتيرة أسرع من مثلي المعدل العالمي

2025-12-04

رائج الآن

مال واعمال

تعاون بين بنك المارية و«سفن إكس» لتعزيز منظومة المدفوعات الرقمية

بواسطة فريق التحرير
تريندينغ

فيلم وثائقي يُسلط الضوء على تجربة جاسيندا أرديرن السياسية

بواسطة فريق التحرير
لايف ستايل

فوضى في مطارات الهند

بواسطة فريق التحرير

اختيارات المحررين

حمدان بن محمد يلتقي قيادات الصف الثاني بدائرة المالية في حكومة دبي

2025-12-05

استقالات متتالية تضرب آبل.. وميتا تستقطب أبرز مصمميها

2025-12-05

1.84 مليون درهم جوائز الأمسية الثالثة في «كرنفال سباقات دبي»

2025-12-05

استقرار أسعار الذهب قبل صدور بيانات أميركية مهمة

2025-12-05
ad1
© 2025 اخبار الإمارات اليوم. جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter