Close Menu
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • الصحة والجمال
  • المزيد
    • مقالات
    • لايف ستايل
رائج الآن

رقم إمكان الراجحي المجاني الموحد 2026 – 1447

2025-12-27

اليمن.. العليمي يثمّن استجابة تحالف دعم الشرعية لحماية المدنيين بحضرموت

2025-12-27

تونس ضد نيجيريا – yasin tv مباشر

2025-12-27
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • الصحة والجمال
  • المزيد
    • مقالات
    • لايف ستايل
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
الرئيسية»لايف ستايل»أدوية ارتفاع الكوليسترول وآلام العضلات.. ما البديل؟
لايف ستايل

أدوية ارتفاع الكوليسترول وآلام العضلات.. ما البديل؟

فريق التحريربواسطة فريق التحرير2025-12-273 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

ارتفاع الكوليسترول الضار (LDL) يشكل تهديدًا صحيًا كبيرًا، حيث يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل أمراض القلب والسكتات الدماغية. غالبًا ما يلجأ الأطباء إلى الأدوية الخافضة للكوليسترول، وعلى رأسها الستاتينات، للسيطرة على هذه الحالة. ولكن، ماذا عن أولئك الذين لا تناسبهم الستاتينات بسبب الآثار الجانبية أو التفاعلات الدوائية؟ هنا يأتي دور حمض بيمبيدويك كبديل واعد. هذا المقال سيتناول بالتفصيل الكوليسترول الضار، مخاطره، علاج الستاتينات، وكيف يمكن لحمض بيمبيدويك أن يكون حلاً فعالاً لبعض المرضى.

ما هو الكوليسترول الضار (LDL) ولماذا هو خطير؟

الكوليسترول هو مادة دهنية ضرورية لبناء الخلايا، ولكنه يأتي بأنواع مختلفة. يعتبر الكوليسترول الضار (LDL) هو النوع الذي يمكن أن يتراكم على جدران الشرايين، مما يؤدي إلى تصلبها وتضييقها. هذا التراكم، المعروف باللويحات، يعيق تدفق الدم ويجعل القلب يعمل بجهد أكبر.

مع مرور الوقت، يمكن أن يؤدي انسداد الشرايين إلى:

  • النوبات القلبية: تحدث عندما ينقطع تدفق الدم إلى القلب.
  • السكتات الدماغية: تحدث عندما ينقطع تدفق الدم إلى الدماغ.
  • أمراض الشرايين الطرفية: تؤثر على تدفق الدم إلى الساقين والقدمين.

لذلك، من الضروري مراقبة مستويات الكوليسترول الضار والحفاظ عليها ضمن المعدل الطبيعي.

الستاتينات: العلاج الأكثر شيوعًا لارتفاع الكوليسترول

تعتبر الستاتينات هي الأدوية الأكثر استخدامًا لخفض مستويات الكوليسترول الضار. تعمل هذه الأدوية عن طريق تثبيط إنزيم في الكبد مسؤول عن إنتاج الكوليسترول. وهي فعالة جدًا في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، خاصةً لدى المرضى الذين لديهم عوامل خطر متعددة مثل السكري أو تاريخ عائلي للإصابة بأمراض القلب.

ومع ذلك، لا تخلو الستاتينات من الآثار الجانبية المحتملة. تشمل هذه الآثار:

  • آلام العضلات.
  • تلف الكبد.
  • زيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
  • تفاعلات دوائية مع أدوية أخرى.

حمض بيمبيدويك: بديل واعد لخفض الكوليسترول

بالنسبة للمرضى الذين يعانون من آثار جانبية من الستاتينات أو لديهم خطر كبير من التفاعلات الدوائية، يمثل حمض بيمبيدويك بديلاً علاجياً فعالاً. يعمل حمض بيمبيدويك بطريقة مختلفة عن الستاتينات؛ فهو يثبط إنزيمًا آخر في الكبد يسمى ATP-citrate lyase (ACL)، وهو إنزيم ضروري لإنتاج الكوليسترول.

آلية عمل حمض بيمبيدويك ومزاياه

تكمن ميزة حمض بيمبيدويك في أنه يستهدف الكبد بشكل أساسي، مما يقلل بشكل كبير من خطر آلام العضلات، وهو أحد الآثار الجانبية الشائعة للستاتينات. بالإضافة إلى ذلك، أظهرت الدراسات السريرية أن حمض بيمبيدويك يمكن أن يقلل من مستويات الكوليسترول الضار بشكل فعال، سواء عند استخدامه بمفرده أو بالاشتراك مع الستاتينات بجرعات منخفضة.

نتائج الدراسات السريرية حول فعالية حمض بيمبيدويك

أجريت دراسات سريرية واسعة النطاق شملت أكثر من 4000 مشارك لتقييم فعالية حمض بيمبيدويك. أظهرت النتائج ما يلي:

  • عند استخدام جرعات عالية من الستاتينات، تم تحقيق انخفاض يصل إلى 18% في مستويات الكوليسترول الضار.
  • عند استخدام حمض بيمبيدويك مع جرعات منخفضة من الستاتينات، تم تحقيق انخفاض يتراوح بين 21% و 28% في مستويات الكوليسترول الضار.
  • لوحظ أيضًا انخفاض في مؤشر الالتهاب hsCRP، وهو مؤشر على خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

هذه النتائج تشير إلى أن حمض بيمبيدويك يمكن أن يكون إضافة قيمة إلى خطة علاج ارتفاع الكوليسترول، خاصةً للمرضى الذين لا يستجيبون بشكل جيد للستاتينات أو يعانون من آثار جانبية غير محتملة.

الخلاصة: خيارات علاجية متعددة لخفض الكوليسترول

إن الحفاظ على مستويات صحية من الكوليسترول الضار أمر بالغ الأهمية لصحة القلب والأوعية الدموية. في حين أن الستاتينات تظل العلاج القياسي لخفض الكوليسترول، فإن حمض بيمبيدويك يمثل بديلاً واعدًا للمرضى الذين لا يستطيعون تحمل الستاتينات. من المهم استشارة الطبيب لتحديد أفضل خطة علاجية تناسب حالتك الصحية الفردية وعوامل الخطر الخاصة بك. لا تتردد في طرح الأسئلة ومناقشة جميع الخيارات المتاحة لضمان حصولك على الرعاية المناسبة. تذكر أن الوقاية خير من العلاج، لذا حافظ على نمط حياة صحي يتضمن نظامًا غذائيًا متوازنًا وممارسة الرياضة بانتظام.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

حصاد الإمارات 2025.. مشهد ثقافي مزدهر بالمبادرات والإنجازات المعرفية

2025-12-27

أم تركية ترمي طفلتها الرضيعة من الطابق الرابع

2025-12-27

البيت الأبيض ينتظر مولوداً

2025-12-27

بعد رفضها أن تكون “الزوجة الثانية” .. طلاق لميس الحديدي وعمرو أديب يتصدر «التريند»

2025-12-27

«دبي للثقافة» تختتم النسخة الأولى من برنامج «منحة الطهاة الإماراتيين» وتطلق «الثانية»

2025-12-27

«بوكفيست».. الكتب «حاضرة» في احتفالات دبي برأس السنة

2025-12-27

رائج الآن

غير مصنف

اليمن.. العليمي يثمّن استجابة تحالف دعم الشرعية لحماية المدنيين بحضرموت

بواسطة فريق التحرير
تريندينغ

تونس ضد نيجيريا – yasin tv مباشر

بواسطة فريق التحرير
تريندينغ

زلزال بقوة 6.6 درجات يضرب بحر الفلبين

بواسطة فريق التحرير

اختيارات المحررين

ما فوائد الشاي الأخضر للشعر؟

2025-12-27

30 طن مكملات علاجية ووقائية من مؤسسة صقر القاسمي تصل غزة عبر “الفارس الشهم 3”

2025-12-27

أدوية ارتفاع الكوليسترول وآلام العضلات.. ما البديل؟

2025-12-27

مالودا: الإمارات بيئة مثالية لصناعة كرة القدم

2025-12-27
© 2025 اخبار الإمارات اليوم. جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter