Close Menu
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • الصحة والجمال
  • المزيد
    • مقالات
    • لايف ستايل
رائج الآن

قرقاش: قدرتنا على إيجاد حلول متزنة أساس رؤية إقليمية قوامها الاستقرار

2025-12-27

البيت الأبيض ينتظر مولوداً

2025-12-27

“مشروع مانهاتن” الصيني: كيف اقتربت بكين من كسر احتكار الغرب لصناعة الرقاقات الإلكترونية؟

2025-12-27
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • الصحة والجمال
  • المزيد
    • مقالات
    • لايف ستايل
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
الرئيسية»غير مصنف»في انتظار “لقاء حاسم”.. “إحباط” أميركي من نتنياهو ومخاوف من استئناف الحرب على غزة
غير مصنف

في انتظار “لقاء حاسم”.. “إحباط” أميركي من نتنياهو ومخاوف من استئناف الحرب على غزة

فريق التحريربواسطة فريق التحرير2025-12-274 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

يستعد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للإعلان عن سلسلة من المبادرات الهامة المتعلقة بقطاع غزة في مطلع شهر يناير المقبل، إلا أن نجاح هذه الخطوات يرتبط بشكل وثيق بنتائج لقائه المرتقب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الاثنين القادم في ميامي. هذا اللقاء يكتسب أهمية خاصة في ظل المخاوف المتزايدة من استئناف الحرب الإسرائيلية على غزة، والتوترات القائمة حول مستقبل عملية السلام، وهو ما أكده موقع “أكسيوس” في تقريره الأخير.

مخاوف أمريكية من عرقلة نتنياهو لعملية السلام

وفقًا لمسؤولين في البيت الأبيض، هناك قلق متزايد من أن رئيس الوزراء نتنياهو قد يكون “يبطئ عملية السلام” بشكل متعمد. هذا القلق يتفاقم بسبب الخشية من أن إسرائيل قد تعود إلى استئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة، مما قد يقوض أي جهود دبلوماسية جارية. الوضع الحالي يضع إدارة ترمب في موقف صعب، حيث تسعى إلى تحقيق تقدم في ملف غزة، بينما تواجه مقاومة من جانب نتنياهو.

في المقابل، يشير مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى إلى أن نتنياهو يأمل في إقناع الرئيس ترمب بوجهة نظره “الأكثر تشدداً” بشأن غزة، على الرغم من الخلافات التي ظهرت بينه وبين فريق ترمب. هذا يشير إلى أن نتنياهو يسعى إلى الحفاظ على الدعم الأمريكي لمواقفه، حتى لو كان ذلك يعني مواجهة ضغوط من الإدارة الأمريكية.

خطة ترمب لغزة: حكومة تكنوقراط وقوة دولية

تسعى الإدارة الأمريكية إلى الإعلان عن تشكيل حكومة فلسطينية من التكنوقراط في غزة، بالإضافة إلى نشر قوة دولية تهدف إلى الحفاظ على الاستقرار في القطاع. هذه الخطوة تعتبر ضرورية لتهيئة الظروف للانتقال إلى مرحلة جديدة في غزة، بعيدًا عن سيطرة حركة حماس. كما يجري التفكير في عقد اجتماع لـ”مجلس السلام” برئاسة ترمب خلال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس في وقت لاحق من يناير، بهدف إعطاء دفعة جديدة لعملية السلام.

ويعمل المبعوث الخاص لترمب، ستيف ويتكوف، ومستشاره وصهره، جاريد كوشنر، بشكل وثيق مع مصر وقطر وتركيا لوضع اللمسات الأخيرة على هذه الاتفاقيات، وتمهيد الطريق لانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة. هذه الدول الأربع تلعب دورًا حاسمًا في التوسط بين الأطراف الفلسطينية والإسرائيلية، وضمان تنفيذ أي اتفاق يتم التوصل إليه.

الخلافات حول نزع السلاح

أحد أبرز نقاط الخلاف بين الإدارة الأمريكية وإسرائيل هو مسألة “نزع السلاح” من قطاع غزة. فقد أعرب نتنياهو عن شكوكه تجاه هذه الفكرة، خاصة خلال اجتماع مع السيناتور ليندسي جراهام في تل أبيب، وفقًا لمصدر مطلع. إسرائيل تصر على ضرورة ضمان عدم قدرة حماس على إعادة بناء ترسانتها العسكرية، بينما ترى الإدارة الأمريكية أن نزع السلاح يجب أن يكون جزءًا من عملية أوسع نطاقًا لتحقيق الاستقرار في غزة.

لقاء حاسم في ميامي: ترمب بين مستشاريه ونتنياهو

يصف مراقبون لقاء ترمب ونتنياهو في ميامي بأنه “حاسم”، حيث أن عملية السلام “لن تتقدم دون موافقة رئيس الوزراء الإسرائيلي”. الوضع معقد، حيث يحاول نتنياهو إقناع ترمب بوجهة نظره، بينما يسعى كبار مستشاري ترمب إلى دفعه نحو دعم خطتهم للسلام في غزة. السؤال المطروح هو: هل سينحاز ترمب إلى مستشاريه أم إلى نتنياهو؟

يشعر الفريق الأعلى في إدارة ترمب بالإحباط بسبب الخطوات التي اتخذها نتنياهو، والتي يعتبرونها “تقوض وقف إطلاق النار الهش وتعرقل عملية السلام”. هذا الإحباط يتجلى في الخلافات المستمرة حول قضايا تكتيكية مثل فتح معبر رفح وتوفير المساعدات الإنسانية للنازحين الفلسطينيين.

ويؤكد مسؤول في البيت الأبيض أن نتنياهو “خسر” دعم معظم كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية، باستثناء الرئيس ترمب نفسه، الذي لا يزال يحظى بعلاقة جيدة معه. ومع ذلك، حتى ترمب يبدو أنه يريد رؤية تقدم أسرع في ملف غزة.

تحديات تواجه تنفيذ اتفاق غزة

تواجه الجهود الأمريكية لتنفيذ اتفاق غزة العديد من التحديات، بما في ذلك تشكيك إسرائيل في خطة نزع السلاح وتشكيل حكومة التكنوقراط الفلسطينية. بالإضافة إلى ذلك، هناك مخاوف من أن إسرائيل قد تتخذ خطوات أحادية الجانب تقوض أي اتفاق يتم التوصل إليه، مثل اغتيال قادة حماس أو الاستمرار في بناء المستوطنات في الضفة الغربية.

وتشير التقارير إلى أن ترمب سيطرح خلال اجتماعه مع نتنياهو أيضًا الأوضاع في الضفة الغربية، والمخاوف من انهيار السلطة الفلسطينية. الإدارة الأمريكية ترغب في المضي قدمًا في “خطة إصلاحية جذرية” للسلطة الفلسطينية، لكنها تدرك أن ذلك لن يكون ممكنًا إذا استمرت إسرائيل في تقويضها.

في الختام، يمثل لقاء ترمب ونتنياهو في ميامي نقطة تحول حاسمة في ملف غزة. نجاح هذا اللقاء يعتمد على قدرة ترمب على التوفيق بين مصالح الأطراف المختلفة، ودفع إسرائيل نحو دعم خطته لتحقيق الاستقرار والسلام في غزة. المرحلة القادمة ستكون مليئة بالتحديات، ولكن الإدارة الأمريكية تبدو مصممة على المضي قدمًا في جهودها لتحقيق تقدم ملموس في هذا الملف الهام.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

اليمن.. رئيس مجلس القيادة يطلب من تحالف دعم الشرعية حماية المدنيين في حضرموت

2025-12-27

إسرائيل تعلن توقيع اتفاقية مع “أرض الصومال” للاعتراف المتبادل

2025-12-27

دعوات عربية وإسلامية لوقف التصعيد العسكري في اليمن ودعم القيادة الشرعية

2025-12-26

الذهب يواصل صعوده القياسي ويسجل 4530 دولاراً للأوقية

2025-12-26

بابا الفاتيكان يندد بأوضاع الفلسطينيين في غزة: كيف لا نفكر في الخيام؟

2025-12-26

الصومال.. انتخابات في العاصمة تمهيداً لإجراء أول اقتراع وطني مباشر منذ نصف قرن

2025-12-25

رائج الآن

لايف ستايل

البيت الأبيض ينتظر مولوداً

بواسطة فريق التحرير
اخبار التقنية

“مشروع مانهاتن” الصيني: كيف اقتربت بكين من كسر احتكار الغرب لصناعة الرقاقات الإلكترونية؟

بواسطة فريق التحرير
اخبار الرياضة

محمد صلاح يحوّل أزماته في ليفربول إلى تألق مصري بإفريقيا

بواسطة فريق التحرير

اختيارات المحررين

جمارك دبي تحافظ على اعتماد «أفضل بيئة عمل»

2025-12-27

قمة حاسمة في “مارالاغو” بشأن مستقبل غزة

2025-12-27

400 ألف درهم تعويضاً عن اقتحام مسكن والاعتداء على صاحبه

2025-12-27

بعد رفضها أن تكون “الزوجة الثانية” .. طلاق لميس الحديدي وعمرو أديب يتصدر «التريند»

2025-12-27
© 2025 اخبار الإمارات اليوم. جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter