Close Menu
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • الصحة والجمال
  • المزيد
    • مقالات
    • لايف ستايل
رائج الآن

«بوكفيست».. الكتب «حاضرة» في احتفالات دبي برأس السنة

2025-12-27

بعد أداء بطولي بـ10 لاعبين.. مصر أول المتأهلين في كأس إفريقيا

2025-12-26

كُشك بيع يُدار بالذكاء الاصطناعي.. تجربة واقعية تنتهي بخسائر وفوضى

2025-12-26
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • الصحة والجمال
  • المزيد
    • مقالات
    • لايف ستايل
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
الرئيسية»الصحة والجمال»الحب بين الزوجين… تأثير قوي على صحة القلب وتعافيه
الصحة والجمال

الحب بين الزوجين… تأثير قوي على صحة القلب وتعافيه

فريق التحريربواسطة فريق التحرير2025-12-264 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

تُعدّ العلاقات الزوجية عاملاً حاسماً في الصحة العامة، ولكن ما قد لا يعرفه الكثيرون هو تأثيرها العميق على صحة القلب والأوعية الدموية. تشير الأبحاث الحديثة بشكل متزايد إلى أن الزواج السعيد، والعلاقات الزوجية الصحية، يمكن أن تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب، بينما يمكن للعلاقات المتوترة أن تزيد من هذا الخطر. هذا المقال يستكشف العلاقة المعقدة بين الحب، والزواج، وصحة القلب، مستنداً إلى دراسات علمية حديثة، بما في ذلك بحث كندي حديث سلط الضوء على أهمية إشراك الأزواج في رعاية صحة القلب.

الزواج السعيد وصحة القلب: دراسات حديثة تكشف العلاقة

أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون كنديون، ونشرت في المجلة الكندية لطب القلب (CJC)، أن جودة العلاقة الزوجية تلعب دوراً مهماً في نتائج علاج أمراض القلب والتعافي منها. ويركز مقدمو الرعاية الصحية عادةً على المرضى الأفراد، لكن الدراسة تشير إلى أن اتباع نهج علاجي يشارك فيه كلا الزوجين يمكن أن يوفر فوائد إضافية، مثل دعم تغيير السلوك والتكيف العاطفي. هذا يؤكد أن صحة القلب ليست مجرد مسألة بيولوجية فردية، بل تتأثر بشكل كبير بالعلاقات الاجتماعية والعاطفية.

المشاعر العاطفية وتأثيرها على القلب

تتوالى الدراسات التي تؤكد على تأثير “مستوى” و “نوعية” المشاعر العاطفية في العلاقة الزوجية على صحة القلب. فالزواج السعيد لا يقلل فقط من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بل يحسن أيضاً التعافي من النوبات القلبية، ويشجع على تبني عادات صحية مثل اتباع نظام غذائي متوازن، وممارسة الرياضة، والإقلاع عن التدخين. هذا الدعم المتبادل والمؤانسة المستمرة يلعبان دوراً كبيراً في الالتزام بتناول الأدوية، وتخفيف التوتر، وحتى في إفراز هرمونات مفيدة مثل الأوكسيتوسين، الذي يساعد القلب على التعافي ويبطئ من تفاقم المرض.

الزواج المتوتر: خطر يهدد صحة القلب

على الجانب الآخر، يمكن أن يكون الزواج المتوتر أو غير الصحي ضاراً بالقلب. فالضغط النفسي المستمر الناتج عن علاقة زوجية سيئة يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، وزيادة التوتر، وبالتالي زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. كما أشار الباحثون الكنديون، فإن الزواج غير الصحي يمكن أن يكون بنفس قدر الضرر الذي تسببه عوامل الخطر التقليدية مثل ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول والتدخين. العلاقات الأسرية الصحية هي درع واقٍ، بينما العلاقات المتوترة هي سيف مسلط على القلب.

معالجة تأهيلية بمشاركة الأزواج: نهج علاجي واعد

تتبنى الدراسة الكندية الحديثة نهجاً علاجياً يشارك فيه الأزواج في رعاية صحة القلب، بهدف رفع مستوى الصحة القلبية من خلال المعالجات التأهيلية والوقائية. وقد لفت موقع “ميدسكيب” Medscape الانتباه إلى هذه الدراسة بعنوان “قوة الحب: مناهج رعاية القلب القائمة على الأزواج تُحسّن السلوك الصحي”. أظهرت الدراسة أن التدخلات التي تشمل المرضى وشركاء حياتهم تزيد من الالتزام بالسلوكيات الصحية، وتعزز الصحة النفسية، وتحسن نتائج علاج أمراض القلب والأوعية الدموية.

دور الدعم النفسي والاجتماعي

قيّمت الدكتورة هيذر تولوك وفريقها فعالية التدخلات الزوجية في ضبط عوامل الخطر القلبية القابلة للتعديل، مثل ارتفاع ضغط الدم والتدخين والسمنة. وقد أظهرت النتائج أن إشراك الشريك في الرعاية الصحية يحسن السلوكيات الصحية، ويقلل من الاكتئاب. وتؤكد الدكتورة تولوك أن مرض القلب لا يحدث بمعزل عن الآخرين، بل يؤثر على شريك الحياة والعائلة بأكملها. دراسة تحليلية سابقة أجرتها الدكتورة جوليان هولت-لونستاد أظهرت أن مرضى القلب الذين يتلقون دعماً نفسياً واجتماعياً من شريك الحياة لديهم فرصة أكبر بنسبة 20٪ للبقاء على قيد الحياة.

جودة العلاقة الزوجية: ليست مجرد مسألة عاطفية

لا يتعلق الأمر فقط بوجود علاقة زوجية، بل بجودتها أيضاً. تشير الأبحاث إلى أن العلاقات الزوجية الإيجابية ترتبط بتحكم أفضل في مرض السكري، وانخفاض الوزن، وتحسين النظام الغذائي، وتحسن ضغط الدم. وعلى العكس من ذلك، فإن التوتر والعداء في العلاقة الزوجية ينشطان استجابات القلب والأوعية الدموية، ويزيدان من مستويات هرمون التوتر الكورتيزول، ويعززان الالتهابات في الجسم. صحة القلب تتأثر بشكل مباشر بجودة التواصل والدعم المتبادل بين الزوجين.

في الختام، تؤكد الأبحاث العلمية بشكل قاطع على العلاقة الوثيقة بين العلاقات الزوجية وصحة القلب. إن الاستثمار في بناء علاقة زوجية صحية وسعيدة ليس مجرد مسألة عاطفية، بل هو استثمار في صحة القلب والأوعية الدموية، وفي جودة الحياة بشكل عام. لذا، يجب على مقدمي الرعاية الصحية أن يتبنوا نهجاً شاملاً يراعي الجوانب العاطفية والاجتماعية للمرضى، وأن يشجعوا على إشراك الأزواج في عملية الرعاية الصحية. هل أنت مستعد للاستثمار في صحة قلبك من خلال تعزيز علاقتك الزوجية؟

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أهم الإنجازات الطبية في عام 2025

2025-12-26

ماذا يحدث لجسمك عند إضافة ملح الهيمالايا إلى نظامك الغذائي؟

2025-12-26

أطعمة غنية بفيتامين «هـ» لتقوية المناعة

2025-12-26

طبيب يقدّم 10 نصائح مدعومة علمياً لبناء صحة أفضل في عام 2026

2025-12-25

متى عليك التوقف عن تناول الطعام قبل النوم؟

2025-12-25

ساعات ذكية تُساعد الآباء في التحكم بنوبات غضب الأطفال

2025-12-25

رائج الآن

اخبار الرياضة

بعد أداء بطولي بـ10 لاعبين.. مصر أول المتأهلين في كأس إفريقيا

بواسطة فريق التحرير
اخبار التقنية

كُشك بيع يُدار بالذكاء الاصطناعي.. تجربة واقعية تنتهي بخسائر وفوضى

بواسطة فريق التحرير
مال واعمال

الفضة تتجاوز للمرة الأولى مستوى 75 دولارا للأوقية في المعاملات الفورية

بواسطة فريق التحرير

اختيارات المحررين

منصور بن زايد يعزي في وفاة راشد مبارك قطامي الكتبي

2025-12-26

إصابة مواطن بجروح إثر اعتداء مستوطنين عليه جنوب نابلس

2025-12-26

تقليد صيني قديم ينقل عدوى امرأة ميتة إلى ابنها

2025-12-26

كم مدة التدريب في شرطة عمان السلطانية 2026

2025-12-26
© 2025 اخبار الإمارات اليوم. جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter