Close Menu
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • مقالات
    • لايف ستايل
رائج الآن

«العربية للطيران» تضيف براغ إلى وجهاتها الأوروبية

2025-12-21

“مصر للطيران” توضح ملابسات هبوط طائرة على الطريق الدائري

2025-12-21

الشمس تتعامد على معابد الكرنك مُعلنة بداية فصل الشتاء

2025-12-21
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • مقالات
    • لايف ستايل
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
الرئيسية»لايف ستايل»مليون ألماني يلجأون إلى هواتفهم لهذا السبب
لايف ستايل

مليون ألماني يلجأون إلى هواتفهم لهذا السبب

فريق التحريربواسطة فريق التحرير2025-12-213 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

في ظل تزايد الضغوط الحياتية والأزمات العالمية، تبرز أهمية الدعم النفسي كخط دفاع أول للحفاظ على الصحة النفسية للمجتمعات. شهدت ألمانيا خلال عام 2025 ارتفاعًا ملحوظًا في عدد المكالمات الواردة إلى خدمة الدعم النفسي عبر الهاتف، مما يعكس الحاجة المتزايدة لهذا النوع من الخدمات. هذا الارتفاع، الذي تجاوز 2.1 مليون اتصال، يثير تساؤلات حول العوامل المساهمة في هذا التوجه والتحديات التي تواجه هذه الخدمة الحيوية.

ارتفاع ملحوظ في طلبات الدعم النفسي في ألمانيا

أعلن رئيس خدمة الدعم النفسي في ألمانيا، لودجر شتورش، عن استقبال الخدمة لأكثر من 2.1 مليون اتصال هاتفي خلال عام 2025، وهو رقم مشابه لما تم تسجيله في العام السابق. هذا يدل على استمرار الحاجة الملحّة للمساعدة النفسية، وعدم تراجع هذه الحاجة على الرغم من الجهود المبذولة. ويشير هذا الرقم الكبير إلى أن جزءًا كبيرًا من السكان يواجهون صعوبات نفسية تحتاج إلى تدخل متخصص أو على الأقل إلى أذن صاغية.

أسباب زيادة الطلب على الصحة النفسية

يرجع هذا الارتفاع في الطلب على الدعم النفسي إلى عدة عوامل متشابكة. أبرز هذه العوامل، كما ذكر شتورش، هي المشكلات المتعلقة بالعلاقات الاجتماعية والشعور بالوحدة. تفاقمت هذه المشكلات بشكل خاص بعد جائحة كوفيد-19، والتي أدت إلى عزلة اجتماعية وتقليل فرص التواصل المباشر. بالإضافة إلى ذلك، تلعب الأحداث العالمية الجارية، مثل الأزمات في غزة وأوكرانيا، دورًا كبيرًا في زيادة القلق والتوتر بين الناس. هذه الأحداث تثير مشاعر بالحزن والغضب والخوف، وتزيد من الشعور بعدم الاستقرار.

القضايا الأكثر شيوعًا التي تشغل المتصلين

لا تقتصر المشكلات التي يتلقاها فريق الدعم النفسي على الوحدة والقلق. تتضمن أيضًا قضايا أكثر خطورة مثل العنف، والإدمان، والاضطرابات النفسية المختلفة، والأفكار الانتحارية. يشير هذا التنوع إلى أن الخدمة تلعب دورًا حاسمًا في تقديم المساعدة لمجموعة واسعة من الأشخاص الذين يعانون من مشكلات نفسية معقدة.

الفئات الأكثر تضررًا

تشير الإحصائيات إلى أن ثلثي المتصلين بالخدمة هن من النساء. قد يعزى هذا إلى عوامل اجتماعية وثقافية تجعل النساء أكثر عرضة للتعبير عن مشاعرهن وطلب المساعدة. أما بالنسبة للفئة العمرية الأكبر، فهي تتراوح بين 50 و70 عامًا، وهو ما يعكس التحديات التي يواجهها كبار السن، مثل الوحدة والعزلة وفقدان الأحباء. في المقابل، يفضل الشباب (بين 20 و40 عامًا) التواصل عبر الإنترنت، حيث تتزايد مخاوفهم بشأن فقدان العلاقات الاجتماعية والخوف من التواصل، وهي مشكلات أصبحت أكثر انتشارًا بعد الجائحة. ويسعى هؤلاء الشباب إلى الرعاية النفسية عبر وسائل رقمية أكثر سهولة وراحة.

تحديات تواجه خدمة الدعم النفسي في ألمانيا

بالرغم من الأهمية الكبيرة التي تقدمها الخدمة، إلا أنها تواجه بعض التحديات المالية والتشغيلية. تراجع عائدات الضرائب الكنسية وانخفاض الدعم الحكومي يضعان ضغوطًا على الموارد المتاحة. ونتيجة لذلك، تعتمد الخدمة بشكل متزايد على التبرعات لضمان استمرار عملها على مدار الساعة، وتقديم المساعدة لجميع المحتاجين.

الاعتماد على المتطوعين وتأهيلهم

تعتمد الخدمة بشكل كبير على فريق من المتطوعين، الذين يبلغ عددهم حوالي 7800 شخصًا. يخضع هؤلاء المتطوعون لتدريب مكثف يستمر عامًا كاملاً، لتأهيلهم للتعامل مع مختلف أنواع المشكلات النفسية، وتقديم الدعم المناسب للمتصلين. هذا التدريب المكثف ضروري لضمان جودة الخدمة وسلامة المتلقين.

مستقبل الدعم النفسي وأهمية الاستثمار فيه

من الواضح أن الحاجة إلى الدعم النفسي في ألمانيا، وفي جميع أنحاء العالم، في ازدياد مستمر. يتطلب ذلك زيادة الاستثمار في هذه الخدمات، وتوسيع نطاقها لتشمل المزيد من الأشخاص. بالإضافة إلى ذلك، يجب العمل على رفع الوعي بأهمية الصحة النفسية، وتقليل الوصمة المرتبطة بطلب المساعدة.

إن دعم هذه الخدمة ليس مجرد التزام مالي، بل هو استثمار في مستقبل صحة ورفاهية المجتمع. تشجيع التبرعات وتوفير الدعم الحكومي المستدام سيضمنان استمرار عمل هذه الخدمة الحيوية، وتمكينها من تقديم المساعدة لعدد أكبر من الأشخاص الذين يعانون من تحديات نفسية. يجب أن يكون الصحة النفسية أولوية قصوى، وأن يتم التعامل معها بنفس الجدية التي نتعامل بها مع الصحة الجسدية. زيادة الوصول إلى خدمات مثل هذه، وتعزيز ثقافة تقبل المساعدة، هما خطوتان أساسيتان نحو بناء مجتمع أكثر صحة وسعادة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الشمس تتعامد على معابد الكرنك مُعلنة بداية فصل الشتاء

2025-12-21

فوائد النظام الغذائي النباتي.. لا تخلو من منغصات

2025-12-21

قطار ركاب فائق السرعة يدهس 7 فيلة في شمال شرق الهند

2025-12-21

مطعم بسيط ينقش اسمه في ذاكرة دبي.. بوصفة من كيرلا إلى «أرض الفرص»

2025-12-20

الحرف التراثية تنسج قصة الصبر والإبداع في مهرجان الياسات

2025-12-20

بعد وفاة الأم بسبب ساندوتش.. المطعم يدفع تعويضاً مليونياً للعائلة

2025-12-20

رائج الآن

تريندينغ

“مصر للطيران” توضح ملابسات هبوط طائرة على الطريق الدائري

بواسطة فريق التحرير
لايف ستايل

الشمس تتعامد على معابد الكرنك مُعلنة بداية فصل الشتاء

بواسطة فريق التحرير
اخبار الإمارات

من هو البروفيسور بادي هاني الفائز بجائزة «نوابغ العرب 2025» عن فئة الاقتصاد؟

بواسطة فريق التحرير

اختيارات المحررين

مبابي يعادل الرقم القياسي لرونالدو

2025-12-21

7.6 مليارات درهم صادرات أعضاء غرفة تجارة رأس الخيمة خلال 9 أشهر

2025-12-21

شروط السفر للمقيمين في السعودية 2026

2025-12-21

شروط السفر للمقيمين في السعودية 2026

2025-12-21
© 2025 اخبار الإمارات اليوم. جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter