Close Menu
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • اخر الاخبار
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • ميديا
    • مقالات
    • لايف ستايل
رائج الآن

“عالم القهوة دبي”.. 450 جهة عارضة من مختلف دول العالم

2025-12-13

طالع أحوال طقس فلسطين بدءاً من هذه الليلة وحتى الثلاثاء القادم

2025-12-13

«طرق دبي» و«باركن» تحذّران من مسح رموز QR مجهولة على أعمدة لوحات المواقف العامة

2025-12-13
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • اخر الاخبار
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • ميديا
    • مقالات
    • لايف ستايل
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
الرئيسية»تريندينغ»دول عربية ضمن الأكثر جذباً للمهاجرين.. كندا تواجه الهجرة العكسية بسبب غلاء المعيشة
تريندينغ

دول عربية ضمن الأكثر جذباً للمهاجرين.. كندا تواجه الهجرة العكسية بسبب غلاء المعيشة

فريق التحريربواسطة فريق التحرير2023-12-113 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

تحول حلم الهجرة إلى كندا بهدف الاستقرار المعيشي إلى معركة للبقاء في ظل الارتفاع المتزايد في تكاليف المعيشة -خاصة تكلفة السكن- ونقص الوحدات السكنية المتاحة للإيجار، ما دفع العديد من الوافدين الجدد إلى التخلي عن هذا الحلم.

ويمثّل المهاجرون أهمية كبيرة للاقتصاد الكندي، إذ يعتبرهم رئيس الوزراء جاستن ترودو، أحد أسلحته الرئيسية في مواجهة شيخوخة المجتمع الكندي وتباطؤ عدد السكان بالدولة، فضلاً عن دوره في دعم النمو الاقتصادي.

الهجرة إلى كندا.. هل تفقد زخمها؟

وقد أدت السياسات الحكومية الداعمة للهجرة إلى نمو عدد سكان كندا بأسرع وتيرة له منذ أكثر من ستة عقود هذا العام، وفقاً لهيئة الإحصاء الكندية.

لكن يبدو أن تأثير تلك السياسات قد يبدأ بالتلاشي تدريجياً تحت وطأة التحديات الاقتصادية المتزايدة.

فقد أظهرت بيانات رسمية أن كندا لم تعد تعيش أزهى عصورها فيما يتعلق بالهجرة، إذ غادر البلاد نحو 42 ألف شخص خلال أول ستة أشهر من العام الجاري، مقابل نحو 94 ألف شخص في 2022، و85 ألف شخص في 2021.

وسجل معدل المهاجرين الذين يغادرون البلاد أعلى مستوى له منذ عقدين في عام 2019، وفقاً لتقرير حديث صادر عن معهد المواطنة الكندية.

وعلى الرغم من انخفاض نسبة المغادرين في أثناء فترة الجائحة، فإن بيانات هيئة الإحصاء الكندية تشير إلى عودتها للارتفاع من جديد.

وفي حين أن أعداد المغادرين لا تمثّل سوى جزء صغير من أعداد المهاجرين الوافدين إلى البلاد خلال الفترة نفسها والتي تُقدر بـ263 ألف شخص، فإن الارتفاع المطرد في معدلات المغادرة يثير قلق المراقبين.

فبالنسبة لدولة قائمة على المهاجرين، يُعد التوجه السائد حالياً بمغادرة كندا تقويضاً لإحدى السياسات الرئيسية للحكومة الكندية التي منحت الإقامة الدائمة لنحو 2.5 مليون شخص في ثماني سنوات فقط.

لماذا تقل جاذبية الهجرة إلى كندا؟

يبدو أن الهجرة إلى كندا تواجه العديد من التحديات، أبرزها الارتفاع القياسي في تكاليف السكن التي اعتبرها المهاجرون السبب الأكبر للتفكير في الانتقال إلى بلد جديد.

ففي المتوسط، تحتاج الأسرة الكندية إلى إنفاق نحو 60 في المئة من دخلها لتغطية تكاليف ملكية المنازل، وترتفع هذه النسبة إلى 98 في المئة في مدينة فانكوفر، و80 في المئة في تورونتو، وفقاً لتقرير رويال بنك أوف كندا في سبتمبر أيلول الماضي.

وفي عام 2020، حلّت كندا في المرتبة الثامنة على قائمة الدول العشرين الأكثر جذباً للمهاجرين في العالم، والتي تصدّرتها الولايات المتحدة الأميركية التي تستضيف نحو 18% من إجمالي العدد العالمي للمهاجرين، وفقاً لتقرير الهجرة العالمية الصادر عن المنظمة الدولية للهجرة.

وجاءت ألمانيا في المرتبة الثانية تعقبها المملكة العربية السعودية التي قفزت من المرتبة الثامنة في عام 2000 (بنحو 5.3 مليون وافد) إلى المركز الثالث في عام 2020 (بنحو 13.5 مليون وافد).

وشملت القائمة ثلاث دول عربية أخرى هي الإمارات (المركز الـ6)، والأردن (المركز الـ18)، والكويت (المركز الـ20)

الهجرة والاقتصاد الكندي

يسهم المهاجرون بشكلٍ مباشر في دعم الاقتصاد الكندي، ليس فقط من خلال سد الفجوات في القوى العاملة ودفع الضرائب، ولكن أيضاً من خلال إنفاق الأموال على السلع والإسكان والنقل. وبفضل الهجرة، تستمر معدلات القوى العاملة في كندا في النمو سنوياً.

ونظراً لأن العديد من المهاجرين إلى كندا من رواد الأعمال، فإنهم يوفرون المزيد من الوظائف في سوق العمل، فضلاً عن تحسين العلاقات التجارية لكندا مع الدول الأخرى، وفقاً لما أوردته الحكومة الكندية.

بدورهم، يسهم الطلاب الدوليون بأكثر من 21 مليار دولار سنوياً في الاقتصاد الكندي من خلال إنفاقهم على الرسوم الدراسية، ما يشكل نسبة أكبر من صادرات كندا من قطع غيار السيارات أو الخشب أو الطائرات.

ووفقاً لبيانات الحكومة الكندية، فقد حصل 827.586 طالباً دولياً على تصاريح الدراسة في كندا في عام 2019، بينما هاجر أكثر من 58 ألف طالب دولي سابق إلى كندا بشكل دائم.

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

طالع أحوال طقس فلسطين بدءاً من هذه الليلة وحتى الثلاثاء القادم

2025-12-13

“أكسيوس”: إسرائيل تجاوزت أميركا في “عملية سعد” بغزة

2025-12-13

منصور يبعث رسائل متطابقة حول الاعتداءات والجرائم الإسرائيلية المتواصلة

2025-12-13

تايلاند تعلن مواصلة العمليات العسكرية ضد كمبوديا

2025-12-13

شاهد: انتقادات تلاحق نتنياهو بعد فيديو يظهر أسرى أحياء قبل مقتلهم في غزة

2025-12-13

الملك تشارلز الثالث يكشف عن تطورات معركته ضد السرطان

2025-12-13

رائج الآن

تريندينغ

طالع أحوال طقس فلسطين بدءاً من هذه الليلة وحتى الثلاثاء القادم

بواسطة فريق التحرير
اخبار الإمارات

«طرق دبي» و«باركن» تحذّران من مسح رموز QR مجهولة على أعمدة لوحات المواقف العامة

بواسطة فريق التحرير
لايف ستايل

غنية بفيتامين سي والكاروتين.. فوائد صحية عديدة لفاكهة الكاكا

بواسطة فريق التحرير

اختيارات المحررين

الوحدة إلى نهائي كأس رابطة المحترفين رغم الخسارة أمام الجزيرة

2025-12-13

“أكسيوس”: إسرائيل تجاوزت أميركا في “عملية سعد” بغزة

2025-12-13

هل أطلقت سوريَة عملة رقمية رسمية فعلًا؟

2025-12-13

دراسة تجيب.. لماذا أصبحت الدببة الإيطالية أقل عدوانية وأصغر حجماً؟

2025-12-13
© 2025 اخبار الإمارات اليوم. جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter