Close Menu
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • اخر الاخبار
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • ميديا
    • مقالات
    • لايف ستايل
رائج الآن

مكتوم بن محمد: الأداء المتميز لـ “دبي العقارية” ومجموعة “وصل” يعكس قوة القطاع العقاري في الإمارة

2025-12-07

حادث مأساوي في الجزائر.. مصرع 14 وإصابة 34 آخرين في انقلاب حافلة

2025-12-07

كيفية تقديم وزارة الدفاع مدني السعودي 1447

2025-12-07
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
  • الرئيسية
  • تريندينغ
  • الإمارات
  • اخر الاخبار
  • مال واعمال
  • رياضة
  • تقنية
  • المزيد
    • ميديا
    • مقالات
    • لايف ستايل
أخبار الإمارات اليومأخبار الإمارات اليوم
الرئيسية»تريندينغ»معاريف: حرب غزة عمقت خلافات قديمة بين نتنياهو وغالانت
تريندينغ

معاريف: حرب غزة عمقت خلافات قديمة بين نتنياهو وغالانت

فريق التحريربواسطة فريق التحرير2023-12-033 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

قالت صحيفة معاريف الإسرائيلية اليوم الأحد 3 ديسمبر 2023 ، إن الخلاف تصاعد بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الأمن يوآف غالانت، مشيرة إلى وجود خلافات قديمة بينهما، لكن حرب غزة  عمقتها.

أخبار غـزة الآن لحظة بلحظة عبر قناة تليجرام وكالة سوا الإخبارية

جاء ذلك غداة إعلان نتنياهو، مساء السبت، أنه اقترح على وزير الأمن عقد مؤتمر صحفي مشترك لكن الأخير “اختار ما اختار”، في إشارة إلى رفضه فيما بدا وكأنه “خلافات بينهما”.

وأضافت صحيفة “معاريف” أن “رئيس الوزراء فضّل عدم مشاركة أعضاء مجلس الحرب (غالانت والوزير بيني غانتس ) في الإنجاز الكبير الذي تحدث عنه، وهو إعادة المختطفين (من غزة)”.

وتابعت أنه تم بالفعل استدعاء غالانت للاجتماع، لكن حدث في الوقت نفسه الذي قرر فيه مكتب وزير الدفاع عقد مؤتمر صحفي خاص به وكان قد أرسل دعوة لوسائل الإعلام.

الصحيفة قالت إن “الأسابيع الماضية كانت صعبة ومليئة بالأسئلة المعقدة، واعتمد نتنياهو على فريق الدعم الدائم الذي ظهر كل ليلة: وزير الدفاع غالانت والوزير غانتس”.

واعتبرت أن “الانطباع العام الدائم كان أن الوزيرين الكبيرين موجودان هنا لإعطاء الدعم والثقل والشرعية للمتحدث الرئيسي نتنياهو”.

واستدركت: لكن “هذه المرة (أمس) كان المحتوى مختلفا، لم يأت رئيس الوزراء فقط لتوصيل الرسائل والإجابة عن الأسئلة الصعبة، بل كانت لديه الأخبار الطيبة، وهو أول إنجاز كبير منذ الفشل الذريع في 7 أكتوبر”.

وفي ذلك اليوم، وردا على “اعتداءات إسرائيلية يومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته”، شنت حركة ” حماس ” هجوما ضد مستوطنات محبط قطاع غزة، فقتلت 1200 إسرائيلي وأصابت 5431 وأسرت نحو 239 بادلت العشرات منهم خلال هدنة إنسانية مع إسرائيل، التي تحتجز في سجونها نحو 7800 فلسطيني، بينهم أطفال ونساء.

ويشن الجيش الإسرائيلي، منذ 7 أكتوبر، حربا مدمرة على غزة، تخللتها هدنة لمدة 7 أيام، خلّفت 15 ألفا و207 قتلى فلسطينيين و40 ألفا و652 جريحا، بالإضافة إلى دمار هائل في البنية التحتية و”كارثة إنسانية غير مسبوقة”، بحسب مصادر رسمية فلسطينية وأممية.

الصحيفة أوضحت أن هذا الإنجاز هو “إطلاق سراح 110 رهائن من غزة كجزء من الصفقة (مع “حماس”). وهذه المرة فضل نتنياهو عدم مشاركة هذا الإنجاز الكبير مع أعضاء مجلس الوزراء الحربي، لذلك لم تتم دعوة الاثنين (غالانت وغانتس)”.

وبحسب الصحيفة، “زعم مكتب نتنياهو أنه تم بالفعل دعوة غالانت وتم تسليم الدعوة إلى مكتبه”.

ورأت أن “الاختلاف بين روايات المكتبين تشير إلى الفجوة القائمة بين نتنياهو وغالانت. الفجوة التي نشأت قبل وقت طويل من 7 أكتوبر، وهي آخذة في التزايد”.

وفي أكتوبر الماضي، حمّل نتنياهو، في تغريدة، الجيش وأجهزة المخابرات المسؤولية عن الفشل في توقع هجوم “حماس” في السابع من ذلك الشهر، لكن حذف التغريدة لاحقا واعتذر عن الأمر، تحت وطأة انتقادات من داخل الحكومة وخارجها.

وقبل ذلك بأيام، كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن وجود خلافات بين نتنياهو وكبار المسؤولين في الجيش بشأن التقييمات والخطط والقرارات.

وبالنسبة لبداية الخلافات بين نتنياهو وغالانت ، قالت الصحيفة إن الصدع بينهما “نشأ خلال (تمرير خطة الحكومة لما يُسمى) الإصلاح القانوني، فقد اشتبه نتنياهو وحاشيته بغالانت (كمعارض للخطة)، وبرزت الادعاءات في نقاشات الدائرة الأقرب لرئيس الوزراء بأن وزير الدفاع يقف إلى جانب الجيش والمعارضين أكثر من مرة”.

وتابعت: “منذ ذلك الوقت ازداد الوضع سوءا قبل أحداث 7 أكتوبر بقليل.. واليوم لا يستطيع أحد التنبؤ بالمستقبل، لا في ميدان المعركة، ولا في المجال السياسي. ومن المحتمل أن يحتفظ وزير الدفاع بمنصبه في اليوم التالي (بعد الحرب)، ومن المحتمل ألا ينجو أحد من قادة البلاد من كارثة 7 أكتوبر”.

وتسود توقعات في إسرائيل بأن تحقيقات مرتقبة بشأن المسؤولية عن الفشل في مواجهة أحداث 7 أكتوبر ستطيح بحكومة نتنياهو، التي تتولى السلطة منذ نحو عام، وتقود إلى إجراء انتخابات مبكرة.

وختمت الصحيفة بأنه “حتى يتضح الوضع ويأتي اليوم التالي، سيواصل مسؤولان كبيران يرتديان الأسود ثنائيتهما الغريبة وهي: قيادة الحرب بينما يواجهان صراعا داخليا صعبا”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

حادث مأساوي في الجزائر.. مصرع 14 وإصابة 34 آخرين في انقلاب حافلة

2025-12-07

 وقف إطلاق نار أم اتفاق سلام؟ أم شيء آخر!

2025-12-07

مخاوف من «الجوع» بعد فيضانات «سومطرة»

2025-12-07

من يستحق المعاش بعد وفاة صاحب المعاش في الجزائر؟

2025-12-07

«المؤتمر الوطني» مسؤول عن تدهور الحياة السياسية في جنوب إفريقيا

2025-12-07

المستشار الألماني يصل إسرائيل لإجراء محادثات مع نتنياهو

2025-12-07

رائج الآن

تريندينغ

حادث مأساوي في الجزائر.. مصرع 14 وإصابة 34 آخرين في انقلاب حافلة

بواسطة فريق التحرير

كيفية تقديم وزارة الدفاع مدني السعودي 1447

بواسطة فريق التحرير
لايف ستايل

ذاكرة وطن

بواسطة فريق التحرير

اختيارات المحررين

 وقف إطلاق نار أم اتفاق سلام؟ أم شيء آخر!

2025-12-07

الإمارات مقراً لـ «الهيئة الخليجية للطيران المدني»

2025-12-07

مخاوف من «الجوع» بعد فيضانات «سومطرة»

2025-12-07

مريم كريم تُحلق بكأس الشيخة فاطمة بنت مبارك للقدرة

2025-12-07
ad1
© 2025 اخبار الإمارات اليوم. جميع الحقوق محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والأحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter